ركن المعرفة :         من السنن المهجورة إخبار المرء أخاه بأنه يحبه في الله         من السنن المهجورة الوضوء عند النوم         خيركم أحسنكم قضاء         دعاء من استيقظ من الليل         كثرة الدعاء في السجود         استحباب البدء بالمسجد للقادم من سفر     ركن الصور :         سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم         المولد النبوي         التوبة         وصية الخليل         كل معروف صدقة         سبحان الله وبحمده     ركن الصوتيات :         الشيخ نبيل بن على العوضى - المتسامح ...رابح         الشيخ نبيل بن على العوضى - قصة زوجة فرعون         الشيخ نبيل بن على العوضى - قصة قارون         الشيخ نبيل بن على العوضى - وليس الذكر كالانثى         الشيخ نبيل بن على العوضى - مكر اليهود         الشيخ ناصر بن محمد الأحمد - سنة المدافعة     ركن المرئيات :         زود رزقك أضعاااف واكسب رحمة ربنا         حاجة تعملها قبل ما تنام تحفظك في نومك وبعد صحيانك وتخلي نهارك كله خير         حاجات لو عملتها في العشر الأواخر هتبقى إنسان تاني | أمير منير         رجل أراد أن يصعد إلى السماء ليشاهد الله .. انظر كيف فعل الله به         جدال بين مؤمن وكافر ، أنزل الله هذه الآيات ليحكم بينهم         لا تقدموا بين يدي الله ورسوله !    

القائمة الرئيسية
النشرة البريدية

الإسم

البريد الإلكتروني

إستفتاء
هل تهتم بقضايا المسلمين ؟؟

[ 1128 ]    ( 49% )


[ 556 ]    ( 24% )


[ 602 ]    ( 26% )

إجمالي الأصوت: 2286

https://t.me/almorabt

https://chat.whatsapp.com/CL3TANZ8mMa000Zpb3wQPr

كلمات تكتب بمداد الذهب (لا ينجو غدًا إلا من لقي الله بقلبٍ سليم ليس فيه سواه، ..

من طبائع البشر -إلا من رحم الله - أن يغضبوا لأنفسهم وإن كثيرًا منهم لتأخذهم العزة ..

ولعل أشد ما يُنغص على الناس حياتهم في هذه الدنيا: ..

نعوذ بالله أن نصل لهذا الحال ونعوذ بالله من أهله. ..

ومما يثلج الصدر بين لفحات هذا الأتون المستعر من القسوة ولهيب الشماتة العامة وتصفية الحسابات التي تشمل الجميع، أ ..
قال الفضيل بن عياض: يا مسكين، ..
حينما يقع البلاء بك وترى الأعداء شامتين ولفضلك ناكرين، تتكالب الهموم بك ويضيق صدرك، تدعو ربك وتظن أن الفرج تأخر، واليسر تعسر، وأن مولاك قد جافاك، ولهمك قد ولاك، فتعجز عن الدفع، ويتسرب اليأس إلى النفس.. ..
ليس من ديننا الهروب من مواجهة مسؤولية الحياة ومسؤولية العقل ومسؤولية الاختيار، إن هذه المسؤوليات هي ما تجعل منك إنسانًا، فلا أنت حيوان ولا ملاك ولا شيطان، وإنما تكوينك الفريد من جماع خصائصهم هو عين الامتحان وحكمة الاختبار، وطالما أنك موجود فأنت ممتحن شئت أم أبيت. ..
صَدق ورَبّي من قال أنّها تاج لا يراه إلا المَرضى,.. أحسنوا استغلال أوقاتكم/ أعماركم.. فكلّ لحظة تَفنى لا تعود أبدًا. ..
اللهمّ استُرنا.. واجعل تحت السّتر ما يُرضيك عنّا! ..
اعلم أن حفظ اللسان واجب، وأن إطلاقه بالباطل قد يوردك جهنم، خاصة في أوقات الفتن واشتداد المحن، أمسك عليك لسانك ولا تتكلم إلا بما تتاكد أنه في ميزان حسناتك.. ..

كثيرًا ما تخدعنا نفوسنا عن نفوسنا! فنظن فيها الخير ولا نرى شرها، وبقدر ما لا نرى شرها يحجب عنا معرفة ربنا تعالى وفضله، ونُخدع فيها فنثق فيها بعض الثقة، ونركن إليها بعض الركون، وبمقدار هذه الثقة وهذا الظن بمقدار ما نتخلى عن الافتقار إلى الله.. ..
شهر رمضان هو بداية عام إيماني جديد، صفحة تطوى قبله وصفحة تفتح بقدومه، وما أجملها من صفحة تبدأ بالإخلاص وبالنية الصالحة والعزم والهمة العالية في فعل الخيرات وترك السيئات، صفحة يسطر فيها أول ما يسطر القرآن والصيام والأذكار والدعاء وصلة الأرحام وسائر الخيرات.. ..
العبد في هذه الدنيا معرض لصنوف من البلاء، والاختبار، وما ذلك إلا ليعلم الله تعالى من العبد صبره ورضاه. ..
"إني أحبك في الله"! كم سمعتها وكم أسمعتها، فيا لها من كلمة جرت على اللسان، فهل لها محل في الجنان؟! يا للعجب! فلتتسع إذًا صدوركم لهذه المقدمة المملة لمن يعرفها سلفًا! فمرادي لا يتم وضوحه إلا بها! ..

فهذا الإنسان الجديد الراقي وليد العطاءات الرمضانية الرافض للإسفاف الإعلامي وما يقدمه من حرب على الدين والفضيلة وتشجيع على الفسق والرذيلة هذا الوليد الجديد جدير بتدبير المؤامرات لإجهاضه قبل أن يخرج للنور بمزيد من الإغراءات وبمزيد من الفتن، فكيف لتاجرالغواية أن يقبل بالتفريط في زبائنه؟ ..
وأطولُ الناس شقاءً، وأعظمُهم بلاءً؛ مَن ابتُلي بلسانٍ مُطلَق، وفؤادٍ مُطبَق ..
فالصحة النفسية لا تعطى للفرد، ولكنه يكتسبها بجده واجتهاده وتوفيق الله تعالى له، فكل فرد مسئول عن صحته النفسية وعن نموها، فإذا رأينا الأمور بصورة إيجابية تفاؤلية أو صورة سلبية تشاؤمية فإنها تنعكس على شخصيتنا، وبالتالي هي التي ستحدد سلوكنا. ..

ليحذر من يعلم الناس؛ فإن شاؤوا أو أبوا فإن روحهم تطبع من يستمعون إليهم، وهذا يجعل العبد لا يحاسب على آفة نفسه فقط، بل يحاسب أيضًا على ما زرع في نفوس الآخرين، وهذا حمل ثقيل نربأ بالمربين أن يعرّضوا أنفسهم له، فإننا نحب للمسلمين ما نحب لأنفسنا. ..
مشكلته أنه يتصور الكل يعاني من مشكلته! وبلوته تكمن في ظنه عموم بلوته، ومصيبته تتلخص في اعتقاده شمول مصيبته.. وهو لا يصدق أبدًا -بل لا يريد أن يصدق- أن الناس معادن شتى، وطبائع مختلفة وأمزجة متنوعة. ..

1 2 3 4 5 6