![]() |
|||
![]() |
![]() |
||
![]() ![]() ![]() |
![]() .. ![]() ما هي الأسباب التي جعلت هذه الفتاة تثق في شاب غريب عنها ؟! وكيف وصلت ثقتها به إلى أن تكلمه كما تكلم الزوجة زوجها ؟! ثم كيف وصل بها الحال إلى أن تهتك سترها بنفسها وتسلمه صورتها ؟ وتكون الطامة عندما تصل بها الثقة به إلى أن تهديه شرفها بالحرام.. .. ![]() فإن لهذا القابع في زاوية من زوايا البيت لخبرا عجيبا، فما أن يتناغم صوته بالرنين حتى تنجذب إليه أفئدة من في البيت ويتسابق الأطفال والكبار إلى رفع سماعته كأنما هو هاتف من السماء يحدثك عن سجل الغيب المتواري ويكشف لك طريق المستقبل، وإلا فما هو هذا الانجذاب العجيب نحو رفع سماعة الهاتف من الصغار والكبار، وما هذه المسابقة والمسارعة إلى الرد عليه، حتى يقطع المتحدث حديثه، والأكل أكله، والشارب شربه، ليفسح المجال لهذا الضيف المتطفل دون استئذان.. الهاجم في ساعة قد لا تكون مناسبة للحديث والكلام.. .. ![]() فمن أجل مقاصد الإسلام: حفظ الأعراض! وحول هذا المقصد العظيم تدور جملة من الأحكام الشرعية تهدف كلها إلى الحفاظ على تماسك الأسر، وحفظ النسل، والنسب، وتطهير المجتمع من الرذيلة، والأمراض، والأدران، وصيانة العرض من التهتك والتشويه. .. ![]() فإنّ مما يحزن القلب، ويدمي الفؤاد ويسيل منه قلب الغيور مرارة ما استشرى لدى بعض بناتنا بما يسمى " الإعجاب" هذا الداء العضال الذي سرى ويكاد ينتشر ليفتك بأغلى ثروة تمثل نصف المجتمع، وهي أيضاً تربي النصف الآخر فهي المجتمع كله، انتشر هذا الداء باسم الحب، ثم تطور حتى أصبح عشقاً، وغراماً، ورذيلة، وشركاً بالله، إنما هو " الإعجاب" وأصل هذه الرسالة محاضرة ألقيتها على جمع من الفتيات، وقد أشار علي بعض الأخوات أن أنشرها إتماماً للفائدة. هذا وأسأل الله العظيم أن يعم بها النفع وأن تكون خالصة لوجهه الكريم، وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم. .. ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ظاهرة المعاكسات في البلاد الإسلامية ، هذه الظاهرة الخطيرة والمؤلمة في نفس الوقت ، والتي تفشت وانتشرت في بلاد المسلمين بفعل الغزو الإستعماري الثقافي الغربي للبلاد الإسلامية وانبهار المسلمين بحضارتهم . والتي غفل عن خطورتها الكثيرين مع الأسف . والموضوع مقتبس عن كتاب ( رسالتي إلى أهل المعاكسات ) باختصار وتصرف . .. ![]() الفتاة: لن أعود لشَرّك أيها الهاتف: يا مصيدة الفسَّاق، أَمَا لأسيرك انعتاق؟ صوتك الرنان، من حبائل الشيطان، أفسدت حياتي، وأضعت أوقاتي، وهدمتَ لذاتي، أسمعتني صوت ذلك الشاب فعشت في محنة وعذاب، وأغريتني بمعسول الكلام، فمشيت في درب الحرام. وكدت بسببك أزلّ، وعن طـريق العفاف أضلّ، يا وسـيلة العبث، ويا بريد الرفث، يا مزعج الوسنان، ومشغل اليقظان. وما أفسد الأحوال، كهاتف وجوال. وأعظم الشر والبلاء: أنّنا لا نطيق الاستغناء عنك. .. ![]() أحبتي في الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. عذراً ان فاجأتكم في اسم العنوان، ولكن الشيطان لم يترك أحدا من المسلمين الا ويريد ان يسلك طريق الهلاك. تختلف طبائع البشر، ويختلف فيما بينهم..درجة الوعي الديني وقوة الإيمان، فكما تتواجد المؤمنات الصالحات، هناك أيضا أخوات غير صالحات، لاهيات في دنياهن، منهن من لا تعمل بالقرآن، وتعصي الله، فترفض الحجاب.. ومنهن من تخون زوجها، ومنهن من تزني والعياذ بالله. .. ![]() ![]() أيتها المسلمة : الله يدعوكِ إلى الجنّة والمغفرة وأعدائكِ يدعونكِ إلى النار .. فلمن تستجيبين ؟! مسكينة تلك الحمقاء ، التي تغامر بعرضها وشرفها ، وتزهد في كرامتها وعزها ، وتقبل أن تكون معرضاً متنقلاً للفرجة ، ومتنفساً لرغباتِ شياطين الإنسِ الجنسية ، بكافة أنواع تلك الرغبات .. فتراها لحمقها وسذاجتها ، وقلّة إدراكها ، ومسايرتها لصديقاتها ، وطاعتها لنفسها وشيطانها ، وتلبيتها لهواها ، تقبل على نفسها ، أن تخرج إلى الشوارع والأسواق والأرصفة وغيرها ، متعطرة بأفضل ما يكون من الروائح وأقواها وأبقاها ، متزيّنة بما لا مزيد عليه من لباس الفتنة والإغراء ، وكأنها في ليلة عرسها ، تمشي متكسرة متمايلة .. وحيدة أو مع أخرى على شاكلتها .. ![]() أولاً: العلاقة الغير بريئة : وهى العلاقة التي تتصف بعدم وجود موانع وعوائق لرغبات كلا الطرفين وقد تكون بدايتها بريئة كالصداقة والزمالة وتنتهي بهما إلى الفاحشة أو في أفضل الحالات الزواج العرفي فهذه العلاقة ليست محل نقاشنا لان أهل العقل فضلاً عن أهل الدين يجمعون على حرمة هذه العلاقة ودناءة أهلها ونسأل الله الهداية للجميع. .. ![]() أرجعت شريط الذكريات إلى أيام كنت أظنها ستستمر في الابتسام لي وإسعادي فاغتررت بها وببريقها الزائف ساعدني في غروري هذا محيط أسرتي وأخواتي فكلهم يدللونني ويحيطونني بالدلال الذي جنى على فانا أصغرهم وأجملهم ... سمعت كثيرا عن ما يسمى بالانترنت وكنت أتوق إلى ان اعزف بأناملي على لوحة المفاتيح لذلك الجهاز مثلما اعزف على الالات الموسيقية التي شغفت بحبها وحب الأغاني التي تحكي قصص الحب والغرام ... استطعت بكل ما أوتيت من دلال ومكر ان اقنع أهلي واحصل على الانترنت , تعلمت الانترنت وللأسف استثمرت ذكائي وطموحي في تعلمه حتى عرفت كيف أتصفح فرحت أتنقل من موقع إلى آخر فهذا موقع للاغاني وآخر للموسيقى وآخر للأزياء أما ما كنت أجده من مواقع مفيدة ثقافية أو إسلامية كنت أتحاشاها ساخرة نعم كنت اسخر من تلك المواقع ومن واضعيها أدمنت الانترنت واخذ كل وقتي تعرفت على الماسنجر ومن ثم الشاتنج فوجدت المتعة الزائفة الخالية من الرقابة فانا في عزلة في غرفتي مغلقة بابي أسامر جهازي ا حادث الشباب بكل جرأة دون ان يردعني دين أو حياء رسخت في ذهني الصداقة البريئة واننا في زمن التطور والانفتاح خدعت وأبهرتني الأفكار الغربية التي نفثت سمومها في تلك الأفلام والمسلسلات وزينت لي الصداقة بين الجنسين في البداية كنت أظنها مجرد صداقات عابرة مسلية من خلف جهاز وما كنت اعلم ان هناك ذئابا بشرية تنتظرني لتنهشني ,, .. ![]() ![]() ما أحلى أن ترَي نفسك مَلِكة متوَّجة على قلب رجل ، رغم أنك إنسانة عادية في بيتك و بين أقرانك!!! وما أروع أن تحظَي باهتمامٍ خاص، رغم أنك لا تحصلين على اهتمام ٍ يُذكر بين إخوانك وأهلك وأقاربك!!! وما أعذب أن تسمعي عن نفسك أحاديثاً شجية ... بينما لا يرى فيك والديكِ سوى عيوبك ونقائصك!!!! وكم هو مريح أن تظلي تتكلمين وتبوحين ، وهناك مَن يسمعك بكل اهتمام، بينما تسمعك أمك وهي مشغولة بالطهي أو بترتيب البيت أو غيره...هذا إن استمعت إليك أصلاً!!!! وما أهنأك وأنت تسمعين عبارات الغَزَل في كل شيء فيكِ، بينما لا تسمعي من والديك سوى عبارات اللوم والنقد والتوبيخ!!!! .. ![]() فأقول أختي في الله .... نعم أستطيع أن أخدعك وأكلمًك كلام شبهة .... ثم ترقيم ..... ثم رسائل جوال ... ثم ..... ثم ......ثم خيانة للعرض .. حمانا الله وإياك .. والطريقة بسيطة .!!! نعم ....للفتاة صفات يحبها من في قلبه مرض .... والتي نستطيع نحن الرجال الذين في قلبنا مرض الشهوة أن نخدعها عن طريقها ....فانتبهي ..: .. ![]() .. ![]() وإنني أعلم ولعلك تعلمين أن لو كنتما زوجين لم يقع بينكما كل هذا ولكنه إغراء الشيطان بالشجرة الحرام واستجابة الإنسان دون وعي بالعواقب " فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى .." ومثل هذه الاتصالات الهاتفية أو عبر البريد الإلكتروني أو عبر الماسنجر تتحول إلى عادة سيئة وإدمان مقيت خاصة لمن يعانون من الفراغ ولا يجدون البرامج العملية المفيدة التي تملأ أوقاتهم . .. ![]() إني لا أتزوج فاجرة .. ![]() تأملي فيمن يذهب لملاقاة عدو له , يُقاتلهُ في أرضه , عدوَّهُ لديهِ من العدةِ والعتاد والجند والأعوان , هاهو قد ذهب واتجه إلى أرض عدوه دون أن يحمل السلاح والعتاد . فاقداً لجميع مقومات النصر من التوكل على الله والأخذ بالأسباب . أليس هذا يا أُخيه ضرباً من الجنون والكبر والغرور ! .. ![]() ... الو ... احذري يا قريبة الدمع من المحاجر ... احذري فلستي رخيصة يا جوهرة من الجواهر000 كم- والله- آلمني وآلم كل شهم حال تلك الفتاه التي عاشت مع"الفارس المزعوم"0 هذا الفارس الذي ألقاها في ا ليم مجروحة،وجعلها تعيش في أحلامها أرجوحة لقد اغرورقت عيني بدمعة000 فخنقتها في خاطري فتساقطت *** من أعيني،فشربتها متلعثما ..
|