![]() |
|||
![]() |
![]() |
||
![]() ![]() ![]() |
![]() إلى كل أب وكل أم ... يسر إخوانكم في مكتب الدعوة بالروضة أن يقدموا بين أيديكم أفكاراً وبرامج لأطفالكم في إجازة الصيف يكون لها بإذن الله تعالى النفع واستثمار الوقت بالمفيد وتنمية المهارات لأطفالكم . تنبيهات قبل البدء : • إن أول أسباب النجاح عند تطبيق مثل هذه البرامج هو وضع أهداف تريد تحقيقها مع طفلك في هذه الإجازة. • ما تراه أخي وتقرأه إنما هو خطوة أولى على الطريق قد يوجد فيه الكثير من القصور فلا تبخل علينا بملاحظة أو فكرة أو رأى . • عدم القدرة على تنفيذ البرنامج بأكمله أمر متوقع ، فلا تجعل ذلك سبباً لتركه كله . • في كل جزء سنحاول ذكر أمثلة عليه لأن الإتيان على جميعها قد يكون أمراً صعباً . .. ![]() السؤال من الأخ (منطق) : أرجو المساعدة واحتساب الأجر أحسن الله إليكم أريد برامج أو أفكار ترفيهية بالحاسب مفيدة ومضبوطة بأحكام الشرع ومناسبة تربويا ، للأطفال من 3-5 سنوات. كي نحفظهم من التعلق بسخائف الأمور مما ينشر في الإعلام الفاسد .. ![]() نعني بالتميز : التفوق على الأقران ، والظهور على الاتراب بكمال الصفات التي ترفع المرء وتعلى شأنه ، فتجليه من بينهم وتظهره عليهم بحسن سمته وهديه الفذ ، وخلقه وسلوكه المرموق وبشخصيته الإسلامية المتميزة. أهمية الموضوع : موضوع التمييز في تربية الأبناء من الموضوعات المهمة التي ينتمي أن تعني بها الأسرة المسلمة عموماً ، وذلك لعدة أسباب منها: أولاً:- .. ![]() ووفقاً لأحدث الدراسات تبيَّن أن نسبة المبدعين الموهوبين من الأطفال من سن الولادة إلى السنة الخامسة من أعمارهم نحو 90% ، وعندما يصل الأطفال إلى سن السابعة تنخفض نسبة المبدعين منهم إلى 10% ، وما إن يصلوا السنة الثامنة حتى تصير النسبة 2% فقط . مما يشير إلى أن أنظمةَ التعليم والأعرافَ الاجتماعيةَ تعمل عملها في إجهاض المواهب وطمس معالمها، مع أنها كانت قادرةً على الحفاظ عليها، بل تطويرها وتنميتها . .. ![]() وما هذا إلا لمعرفتهم بأهمية القراءة، فقد أثبتت البحوث العلمية (أن هناك ترابطاً مرتفعاً بين القدرة على القراءة والتقدم الدراسي). وهناك مقولات لعلماء عظام تبين أهمية القراءة أذكر منها: 1- (الإنسان القارئ تصعب هزيمته). .. ![]() محمد بن سعيد المسقري يولد الأطفال وهم كالصفحة البيضاء ، لا يكدر صفاء فكرهم ونقاء اتجاهاتهم شيء ، يحملون جميع معاني الطهر والبراءة ، ويتحمل الآباء والمربون مسؤولية ملء هذه الصفحة بالأفكار السليمة التي تؤهل هؤلاء الأطفال ليكونوا شبابا ذوي إنتاجية فعالة في المجتمع ، وسببا من أسباب تقدمه ورُقيّه ، وتعتبر الثقافة الدينية من أهم ما يتوجب على الآباء والمربين غرسه في نفس الطفل ، لأنها أساس الثقافة ومنبع السلوك القويم . ما هي الثقافة الدينية المطلوبة ؟ .. ![]() الحمد لله القائل : { خَلَقَ الإِنسَانَ * عَلَّمَهُ البَيَانَ } ( الرحمن : 3-4 ) . وتعليم الإنسان البيان من آيات الله الباهرة . قال القرطبي : « البيان الكلام والفهم ، وهو ما فضل به الإنسان على سائر الحيوان » . وقال السدي : « علَّم كل قوم لسانهم الذي يتكلمون به » ، « وقيل علَّمه اللغات كلها » . .. ![]() د. مصطفى أبو سعد * دكتور علم النفس التربوي، والمدرب العالمي في البرمجة اللغوية العصبية NLP، والمتخصص في المجال التربوي والأسري ، يحل علينا ضيفاً في صفحة هذا العدد ويتفضل بالإجابة على أسئلة إبداع حول أهمية بناء الطفل القيادي منذ مراحل الطفولة المبكرة وأهم الأمور التي تكون سبباً في بناء الشخصية القيادية لدى الأطفال .. ![]() هذه المفروضات تتعلق بكل مسلم، والمسلم هو المكلف، وهو الذي ترجح عقله، ببلوغه سن التكليف. أيها المؤمنون: إن الأبناء هم حديث اليوم وحديث كل يوم، بهم تقر عيون الآباء والأمهات، وبهم يزدان الكون والحياة، وقد علمنا القرآن الكريم في الدعاء أن نقول: [ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً] سورة الفرقان آية 74. .. ![]() فالطفولة تعتبر من أهم مراحل البناء الفكري وأفضل المراحل العمرية لتعليم واكتساب المهارات، علمية كانت أو معرفية.. لذا فكثير من المؤسسات التي تخطط لتلك المرحلة العمرية سواء كان الطفل بالمنزل أو المدرسة تركز على إكسابه مهارات من خلال الوسائط التربوية. .. ![]() في أثناء إحدى المحاضرات ، أشاد أحد " الدكاترة " الفضلاء بالتجربة الرائدة لـ : ( د . عبدالله الدنان ) ، وذلك في مجال تدريس العربية الفصحى للأطفال . وقد كنت سمعت بها فيما مضى ، فأحببت أن أزيد من القراءة حولها ، ثم أتحفكم بشئ عنها .. فهاكم خلاصة ما قرأته في بعض المنتديات التي تناولت موضوع الدكتور عبدالله .. وأرجو أن تجدوا فيها ما يستحق أن تفرغوا له جزءاً من أوقاتكم .. ![]() متاح ممكن متى صدقت نيتك، وصحت عزيمتك،وكنت جديراً بهذه الثمرة الرائعة، التي سيتوارثها الأبناء جيلاً بعد جيل وعلم نافع يصل ثوابه بعد الرحيل . الحقيقة المؤكدة: باستطاعة أي شخص بحسب تمكنه من قواعد اللغة العربية أن يجعل أحد أبنائه يتحدث بالعربية السليمة إن هو بدأ معه الحديث في سن مبكرة ـ بعد الولادة أفضل ما يكون ـ ولا يضر أن يتحدث .. ![]() الأم .. أووه يـالك من ولد مـزعج !! بـابا .. لدي سؤال ؟ الأب .. اذهب من أمـامي أنا مشغـول !! أستـاذ ... ما إجـابة سؤالي ؟ الأستـاذ... كف عمَّـا هو خارج درسنـا !! من لهذا البـريء عندمـا يتخلى المـربُّون عمَّـا يدور في خلده حتى يبقى وحيـدًا يتـصارع مع فكـره ؟! هل هذه هي المنهجيـة الصحيحة في التعامل مع أسئلة أبنائنا ؟! .. ![]() وجدتُ القَصَصَ أيسرَ الطُّرقِ وأسهلَها، وهي طريقةُ القرآنِ في عرْضِ المفاهيمِ والأفكار، وهي قصَّةٌ حقيقيَّةٌ من الواقعِ أتلوها عليكم، وفي طيَّاتها تلكَ المفاهيمُ التي عمدتُ إليها من كتابةِ المقالِ، والله المستعان. .. ![]() ![]() ![]() ونحن تسعي لتوفير ما يحتاجه فلذات أكبادنا من طعام وشراب وملبس الخ لا يغيب عن بالنا كذلك توفير ما يغذي عقولهم. فتلك ـ أيضاًـ حاجة/ ضرورة مثل تلك الحاجات/الضرورات. فقد ينحو البعض إلي عدم إعطاء أي كتاب للصغير ريثما يكبر، ويدرك قيمته، ومن ثم يقوم بقراءته بنفسه غير عابث به كما قد يفعل في مراحل عمره الأولي. لكن إذا ما عودنا صغارنا اعتبار الكتاب عنصرا من عناصر التسلية وإضفاء البهجة فسوف نغرس فيهم ملكة القراءة والأنفتاح مستقبلا علي عالمها الرحب الفسيح، وبخاصة أننا أمة المعرفة، والوحي المعصوم الخالد الذي صُدر بـ: "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ، عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ"(العلق:1-5). .. ![]() ![]() وقد ارتأيت أن أجعل الموضوع في حزين الأول للأسباب و الثانية من أجل التوسع في بعض نقاط الحل. ..
|