ركن المعرفة :         من السنن المهجورة إخبار المرء أخاه بأنه يحبه في الله         من السنن المهجورة الوضوء عند النوم         خيركم أحسنكم قضاء         دعاء من استيقظ من الليل         كثرة الدعاء في السجود         استحباب البدء بالمسجد للقادم من سفر     ركن الصور :         سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم         المولد النبوي         التوبة         وصية الخليل         كل معروف صدقة         سبحان الله وبحمده     ركن الصوتيات :         الشيخ نبيل بن على العوضى - المتسامح ...رابح         الشيخ نبيل بن على العوضى - قصة زوجة فرعون         الشيخ نبيل بن على العوضى - قصة قارون         الشيخ نبيل بن على العوضى - وليس الذكر كالانثى         الشيخ نبيل بن على العوضى - مكر اليهود         الشيخ ناصر بن محمد الأحمد - سنة المدافعة     ركن المرئيات :         زود رزقك أضعاااف واكسب رحمة ربنا         حاجة تعملها قبل ما تنام تحفظك في نومك وبعد صحيانك وتخلي نهارك كله خير         حاجات لو عملتها في العشر الأواخر هتبقى إنسان تاني | أمير منير         رجل أراد أن يصعد إلى السماء ليشاهد الله .. انظر كيف فعل الله به         جدال بين مؤمن وكافر ، أنزل الله هذه الآيات ليحكم بينهم         لا تقدموا بين يدي الله ورسوله !    

القائمة الرئيسية
النشرة البريدية

الإسم

البريد الإلكتروني

إستفتاء
هل تهتم بقضايا المسلمين ؟؟

[ 1129 ]    ( 49% )


[ 556 ]    ( 24% )


[ 602 ]    ( 26% )

إجمالي الأصوت: 2287

https://t.me/almorabt

https://chat.whatsapp.com/CL3TANZ8mMa000Zpb3wQPr

قالوا في القراءات القرآنية
شبكة المرابط الاسلامية - - الجمعة 26 / 07 / 2019 - 11:04 صباحاً
قالوا في القراءات القرآنية
اسم الكاتب: إسلام ويب





وردت في كُتب القراءات القرآنية عبارات ومصطلحات مهمة، تكشف حقيقة هذا العلم، وتوضِّح ما كان غامضًا منه؛ وفي مقالنا هذا نسلط الضوء على بعض تلك العبارات التي وقفنا عليها في مراجع هذا العلم. من ذلك قولهم:

- القراءة سُنَّة متَّبَعَة، يلزم قَبولها، والمصير إليها. والمراد بـ (القراءة) هنا إحدى القراءات العشر المتواترة.

- وقالوا: أصح القراءات سنداً، قراءة نافع (169هـ)، وعاصم (127هـ)، وأفصحها قراءة أبي عمرو (154هـ)، والكسائي (189هـ).

- وقالوا: ضابط القراءة الصحيحة: صحة السند، وموافقة الرسم العثماني، وموافقة العربية، واشتهارها بالقبول عند علماء القراءات.

- وأجمعوا على لزوم اتباع رسم المصاحف العثمانية في الوقف؛ إبدالاً، وإثباتاً، وحذفاً، ووصلاً، وقطعاً.

- وقالوا: كل ما جاز الوقف عليه، جاز الابتداء بما بعده.

- وقالوا: لا يُعمل في شيء من حروف القرآن على الأفشى في اللغة، والأقيس في العربية، بل الأثبت في الأثر، والأصح في النقل والرواية؛ فإذا ثبتت القراءة لم يردها قياسُ عربية، ولا فشو لغة.

- وقالوا أيضاً: اللغة إنما تثبت بالقراءة، وليس العكس.

ونضيف أخيرًا: إن من أهم الكتب التي ألِّفت في علم القراءات، الكتب الآتية:

- كتاب "السبعة" ومؤلفه ابن مجاهد، المتوفى (324هـ).

- كتاب "التبصرة في القراءات السبع" ومؤلفه مكي بن طالب ، المتوفى (437هـ).

- كتاب "التيسير في القراءات السبع" ومؤلفه عثمان بن سعيد الداني، المتوفى (444هـ).

- منظومة "حرز الأماني ووجه التهاني" في القراءات السبع، ومؤلفه قاسم بن فِيُرَّة الشاطبي، المتوفى (590هـ)، وهو نظم لكتاب "التيسير" للداني. واشتهرت باسم الشاطبية، اشتغل بها العلماء شرحًا، واختصارًا، وزيادة، ولاقت قبولاً بين الناس.

- كتاب "النشر في القراءات العشر" مؤلفه ابن الجزري، المتوفى (833هـ)؛ وهو من أجمع الكتب المصنفة في علم القراءات، حتى وصفه بعض أهل العلم بقوله: "الكتاب الذي لم يُسبق إلى مثله" والواقع أن كل من صنَّف في القراءات بعده كان عالة عليه.

إضافة إلى العديد من الكتب المتقدمة والمعاصرة التي كتبت في علم القراءات، مما لا يتسع المقام لذكرها، وفيما ذكرنا غُنية إن شاء الله.

زيارات تعليقات
تقييمات : [4]
# #
عرض الردود